غرّد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب الياس اسطفان عبر “تويتر”: “يعود الرابع من آب على وقع انهيار الشاهد الصامت على الانفجار الجريمة الذي هز بيروت ولبنان والعالم، وعلى وقع انهيار الدولة والقضاء. سنتان والمجرم مختبئ خلف فائض القوة وفائض الوقاحة وفائض العمالة. ورغم فداحة الجريمة وإجرام المسؤولين عنها، لا بد من أن ينتصر الحق بارادة من تبقى من شرفاء وبمباركة دماء الشهداء”.