أسرار الصحف المحلية

النهار

سجل عتب على احد المسؤولين السياسيين لانه نقل مضمون اجتماع و”كلام بالامانات” يعتبر صاحبه ان الافضل عدم البوح به مرحليا.

لوحظ غياب متجدد لمرشح نيابي في طرابلس بعدما استعاد حضوره مع الكلام عن امكان تأليف حكومة جديدة والبحث عن اسم من خارج المنظومة.

يشكو مواطنون من ضياع دفاتر السوق الخاصة بهم في مصلحة تسجيل السيارات والآليات وإدعاء موظفين أنها سلمت لأصحابها قبل مدة ربما طمعاً برشاوى تعيد “ما ضاع بين الملفات.”

الجمهورية

تعتزم بعض الشركات الدولية توسيع أعمالها في بيروت بعد أن عدلت عن استراتيجيتها بمغادرة البلاد.

عمّم احد الأحزاب على وسائل الإعلام الإبقاء على صفة مسؤؤل كبير كما هي رغم مغادرته المركز الذي كان فيه.

جهة سياسية تراهن على تغيير في موقف دولة مؤثرة من رئيسها.

اللواء

تلقى لبنان ضمانات من دولة كبرى أن لا تأثير مباشراً لنتائج الانتخابات الإسرائيلية على اتفاقية الترسيم البحري.

سمع مستشار رئاسي ووزير سابق من مرجع سابق كلاماً لم يكن يرغب أن يسمعه في أيامه الأخيرة.

يقول عارفون أن جرس إنذار بعثت به دوائر المالية، ملخصة أن لا رواتب منتظمة أو زيادات ما لم يدخل العمل بالدولار الجمركي حيّز التنفيذ.

نداء الوطن

يلتقي معارضون وموالون نافذون على أن ورقة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، المستقبلية، قد احترقت بالكامل.

عبَّر مسوؤلون في حزب بارز عن عدم ارتياحهم لحالة الاشتباك القائمة بين الحليف وحليف الحليف.

امتعض مرجع نقابي من التأجيل الثاني عمداً لاجتماع نقابي وزاري في إحدى الوزارات المعنيّة.

البناء

قال خبير دستوري إن التوصيف الصحيح للرئيس نجيب ميقاتي هو رئيس حكومة تصريف الأعمال لأن لقب الرئيس المكلف سقط مع سقوط وظيفة التكليف وهي تأليف حكومة سقطت بنهاية ولاية رئيس الجمهورية شريكه في التأليف لحين انتخاب رئيس للجمهورية وتسمية رئيس مكلف جديد لتأليف حكومة جديدة.

لفت الانتباه إصرار مراسلة إحدى القنوات التلفزيونية وهي تنقل مباشرة من الجزائر وقائع القمة العربية على تكرار الخطأ في اسم رئيس الجمهورية الجزائرية خلال عدة رسائل مباشرة من العاصمة الجزائرية دون أن يلفت نظرها أي من زملائها إلى أن عائلة الرئيس الجزائري هي تبون وليس بتون.

الأخبار

في ثلاثة لقاءات على الأقل عقدتها السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا مع مرجعيات لبنانية معنية مباشرة بالاستحقاق الرئاسي، لم تعلّق على أي من الأسماء التي طُرحت أمامها، لكنها حرصت على سؤال محاوريها عن موقف حزب الله من كل من الأسماء المطروحة، وما إذا كانت هناك إشارات من الحزب بالقبول بأسماء معينة لمرشحين يمكن أن يحظوا بدعم الأطراف الأخرى.

تردّد أن جهات معنية بملف الموقوفين في قضية تفجير مرفأ بيروت فاتحت البطريرك الماروني بشارة الراعي بإمكان التدخل لدى رئيس مجلس القضاء الأعلى سهيل عبود للسماح بتعيين قاض رديف للقاضي طارق البيطار، للبتّ في ملف الموقوفين على ذمة التحقيق. وسمع الراعي شرحاً للواقع القانوني للموقوفين الذين لا موجب للإبقاء على احتجازهم، وعرضاً لواقعهم الصحي وواقع عائلاتهم. وطلبت هذه الجهات من البطريرك التوسّط مع عبود من دون أن يلزم نفسه بأي موقف من شأنه تعطيل عمل القاضي البيطار، وهو الشرط الدائم لبكركي.

أكد مسؤول فرنسي أمام زوار لبنانيين أن عدداً غير قليل من المرشحين لرئاسة الجمهورية يتواصلون مع السفارة الفرنسية في بيروت، وأن بعضهم يطلب ترتيب لقاءات له في باريس، حيث يتولى رئيس الاستخبارات الفرنسية الخارجية برنار إيمييه، شخصياً الاجتماع بعدد من المرشحين الذين يعرف معظمهم نتيجة عمله سابقاً سفيراً لبلاده في بيروت. وجزم المسؤول أن فرنسا لم تتخذ موقفاً نهائياً بعد من أي من المرشحين، لكنها مهتمة بتحديد الشخصية الأكثر قبولاً في لبنان والخارج.

في خروج عن المألوف، حيث اعتاد نقباء المحامين التزام الحياد والوقوف على مسافة واحدة من المرشحين لخلافتهم، ينشط نقيب المحامين ناضر كسبار في دعم لائحة تضم ثلاثة مرشحين، وباتت توصف في أوساط المحامين بأنها «لائحة النقيب»، وهي تضم ميسم يونس سكاف (زوجة النائب غسان سكاف) ومايا زغريني (قوات لبنانية) وسعد الدين الخطيب (كان مرشحاً على لائحة الاشتراكي في الشوف). ويتحدث محامون عن ضغوط يمارسها النقيب وصلت حد مساءلة محامين حول «لايكات» يضعونها على وسائل التواصل الاجتماعي وتوجيه ملاحظات حول تسويقهم لمرشحين آخرين.

بعد توقف لأكثر من عامين، فعّلت السلطات السورية أجهزة السكانر على المعابر الحدودية مع لبنان، بالتوازي مع حديث بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية عن عودة بعض الجماعات التكفيرية إلى النشاط في لبنان. وتؤكد مصادر أمنية أن الوضع اليوم يشبه جداً ما كان عليه عامي 2010 و2011، قبل بدء الحرب السورية، في ظل فراغ سياسي واجتماعي يسمح للجماعات التكفيرية بالاستقطاب من دون إزعاج من أحد.

رغم دعواته الحثيثة إلى «استقلالية القضاء» و«دولة القانون»، انشغل النائب سامي الجميل بالتدخل شخصياً لدى الأجهزة الأمنية بعد استدعاء مناصريه ممن أطلقوا مفرقعات من «العيار الثقيل»، عند الثالثة فجر الثلاثاء الماضي، قرب بيوت مناصري التيار في بلدتي ساقية المسك وبكفيا، «احتفالاً» بانتهاء ولاية الرئيس ميشال عون.

الأنباء

كل التصعيد والسقوف العالية نهاية الاسبوع الماضي تبين أنها بلا رصيد ولا تُصرف في السياسة.

تصريحات مسؤول لصيق بمرجعية سابقة تؤكد فشل الخيارات التي ما كان اخرها الا فقاعة صابون.  

Exit mobile version