تدمع الإنسانية بأعمق معانيها مع مشاهدة وسماع ما سيعرضه لكم هذا التقرير.
عديّ محمد جعفر, طفلٌ لم يتخط عمره الاربع سنوات, لفظ أنفاسَه الأخيرة في طوارئ مستشفى الجامعة الأميركية.
في بادئ الأمر, كانت حالتُه عبارةٌ عن حرارةٍ مرتفعة حتى انتهت برغوةٍ بيضاء خرجت من ثغره الصغير, رسمت خواتيم حياته التي لم تبدأ بعد.
“سبوت شوت” تواصل مع الأب المفجوع وهذا ما رواه لمنصتنا بحسرةٍ.