دارة الرئيس الحسيني في شمسطار غصت بالمعزين

بعلبك- أمت دارة الرئيس الراحل السيد حسين الحسيني في بلدة شمسطار، لليوم الثاني على التوالي الوفود الرسمية والشعبية لتقديم التعازي لعائلته ومحبيه، وللتأكيد على التمسك بخياراته الوطنية والدستورية وباتفاق الطائف الذي كان أهم عرابيه، وبوثيقة الوفاق الوطني والعيش الواحد المشترك بين اللبنانيين وسلمهم الأهلي، وبالثوابت الوطنية العليا التي كانت هاجسه الدائم ومحور حركته وتواصله المحلي والإقليمي والدولي.

ومن أبرز المعزين على التوالي: رئيس الحكومة الأسبق سليم الحص ممثلاً بمستشاره رفعت بدوي، نائب رئيس مجلس النواب السابق إيلي الفرزلي، الوزير عباس الحاج حسن، الوزير علي حمية، النواب: غازي زعيتر، علي المقداد، اللواء جميل السيد، ينال صلح، نعمت افرام، جهاد الصمد، ياسين ياسين، وجميل عبود، محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر، المحامي دريد ياغي ممثلا رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط ورئيس كتلة اللقاء الديمقراطي النائب تيمور جنبلاط، الوزراء السابقين حمد حسن، عباس مرتضى وفايز شكر، النواب السابقين: نادر سكر، مصباح الأحدب، حسن يعقوب وفيصل الداوود، رئيس المجلس السياسي ل”حزب الله” السيد إبراهيم أمين السيد، رئيس الهيئة التنفيذية لحركة “أمل” مصطفى الفوعاني، ومسؤول مكتب الشؤون البلدية المركزي بسام طليس، مفتي البقاع الشيخ خليل شقير، راعي ابرشية بعلبك- دير الأحمر المارونية المطران حنا رحمة، صدر الدين موسى الصدر، المستشار في السفارة الفرنسية في بيروت فرنسوا ابي صعب، ممثل فرسان مالطا في لبنان مروان الصحناوي، النائب السابق لحاكم مصرف لبنان رائد شرف الدين، علي محمد مهدي شمس الدين، فؤاد ابي ناضر، رئيس تحرير صحيفة “اللواء” صلاح سلام، قضاة وقادة عسكريين وأمنيين، رؤساء اتحادات بلديات وبلديات، مخاتير، وفود عائلات من مختلف أنحاء محافظتي بعلبك الهرمل والبقاع، وفاعليات دينية وروحية واجتماعية.

Exit mobile version