أكد القيادي في القوات اللبنانية ابراهيم الصقر في حديث لـ”وهلق شو” أنه لم يعد هناك أي قرار بحقه وكل الأراضي والخزانات والسماد تتبع لأخيه مارون الصقر، مشيراً إلى أنه يملك شركة منفردة ويعمل بمفرده، معتبراً أن كل التهم التي أكيلت إليه كانت تستهدف القوات اللبنانية وسمير جعجع.
وأضاف: المخزون الذي ضبط موجود منذ تموز عام 2006 فنحن تجار محروقات وهذا المخزون ينفذ لدينا خلال 4 أيام، المحروقات صادرتها الدولة اللبنانية من دون وجه حق “بالنكاية السياسية” من قبل جبران باسيل وأورور فغالي و”ما أخدنا حق البضاعة لهلأ” ولم نعامل كما تم التعامل مع جميع التجار”.