ذكر النائب ميشال ضاهر، “أنني شعرت بالفخر لما حقّقه الشعب الفلسطيني بوجه الاحتلال الاسرائيلي. ولكنّني قبل كل شيء لبناني”.
وفي تصريح له، أشار إلى أنّ “وطني لبنان محتلّ من قبل طبقة سياسية دمّرت مؤسساته. وطني يشهد نزيف أبنائه كل “طلْعت شمس” اقتصاديًا ومعيشيًا واجتماعيًا. وطني يُحتضر أمنيًا ويقف على فوهة بركان النزوح. بالمختصر: وطني لا يحتمل زجّه بأي صراع لا يمكن تقدير تداعياته”.