أشار النّائب ميشال ضاهر، إلى أنّ “الموازنة باختصار: ضربٌ للقطاع الخاص، “تهشيلٌ” للمستثمرين، شعبويّةٌ في عددٍ من البنود، تعزيزٌ للاقتصاد غير الشّرعي وضرائب عشوائيّة…”.
وتساءل، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، “كيف نفرض ضرائب إضافيّة على شركات في بلد لا كهرباء فيه ولا مصارف ولا استقرار أمنيًّا، ويعاني من أزمات لا تُعدّ؟ فلنقل لهذه الشّركات: اصرفوا موظّفيكم واقفلوا أبوابكم”، لافتًا إلى “أنّني أعطيت ملاحظاتي بكلّ شفافيّة، ولم أشارك في حفلة الجنون في المجلس النيابي، ولم أصوّت لهذه الموازنة المهزلة”.