أفادت مصادر بأن الطفلة أ. ش (11 عاما) ادعت بأن رجلا خطّ الشيب شعر رأسه، اقترب منها أثناء توجهها إلى مدرستها الكائنة في محلة الشيقان في بعلبك، ووضع على أنفها منديلا رائحته كريهة، واحتجزها بسيارته التي كان في داخلها بعض الأطفال والأشخاص، وبعد جولة في شوارع المدينة، اضطر الخاطف إلى تركها نتيجة صراخها المتواصل، وأنها عادت إلى المنزل، بمساعدة إمرأة لهجتها سورية.
واستمعت القوى الأمنية إلى الطفلة وتعمل على التثبت من روايتها.