علق السيد محمد شفيق حمود على الاستمر بالشغور الرئاسي وقال، “في ظل التطورات الدائمة على صعيد الاستحقاق الرئاسي، لا بد لنا أن نعلم أن هذا الملف مرتبط بشكل مباشر بالانتخابات الرئاسية الأميركية من جهة، والتغيرات الإقليمية من جهة أخرى وخاصة الثروات في البحر المتوسط، فإما أن تذهب المنطقة إلى استقرار طويل الأمد أو إلى حرب شاملة”.