أكد الوزير السابق إيلي ماروني أن تاريخ لبنان وحضارته في خطر، مشيراً إلى أن التحرك مع المرجعيات المعنية بحماية التراث والآثار الدولية لا يزال خجولاً.
وشدد ماروني على أن الأولوية يجب أن تكون لإنقاذ الشعب اللبناني من الحرب المستمرة، داعياً إلى انتخاب رئيس للجمهورية ونشر الجيش اللبناني في الجنوب لضمان الأمن والاستقرار.
وأشار إلى أن السيادة اللبنانية قد تعرضت للانتهاك لسنوات عدة، موضحاً أن جميع الأحزاب تسعى لوقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701.
وفي سياق متصل، اعتبر ماروني أن قرار عودة هوكستين يدل على وجود أمل في حدوث تغيير، متمنياً أن يحمل معه وقف إطلاق نار، ولو مؤقتاً، لتخفيف معاناة اللبنانيين.