“ليبانون ديبايت”
أشارت مصادر إقتصادية مطّلعة الى أن صعود الدولار مجددًا يؤكد نظرية بأن أحدًا لا يستطيع السيطرة عليه، حتى تعاميم مصرف لبنان نرى أن تأثيرها مؤقت، مّما يعني أن أسباب ارتفاع الدولار منذ بداية الأزمة لا زالت موجودة.
وفي السياق، تفيد المصادر بأن البحث الجدي مستمر بمسألة رفع سحوبات المصارف من سعر 8000 الى 15000 ليرة لبنانية، ولكن هذا القرار سيرفع من سعر الدولار في السوق، والتضخم سيجر تضخمًا آخر.