اعتبر عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب الياس اسطفان أن “البعض وقع ضحية الصحافة الصفراء التي حاولت إظهار البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي وكأنه أصبح يؤيد الحوار مع أن حديثه واضح جداً أنه ضد أي حوار، وعظته يوم الأحد الماضي شددت على تطبيق الدستور في الدرجة الأولى، واذا عقد أي حوار، فمن الضروري أن يأخذ في الاعتبار الدستور ومواقف الأطراف كافة، وهذا غير متوافر”.
ورأى أن “البعض أراد تحوير كلام البطريرك، واظهاره أنه أصبح في ضفة مقابلة للمعارضة المسيحية، وهذا غير صحيح على الاطلاق.