أشار النّائب ميشال ضاهر، إلى أنّ “الدّول والمنظّمات الدّوليّة تدّعي بأنّ بقاء النّازحين في لبنان ضرورة، نظرًا للخطر الأمني الّذي يهدّدهم في سوريا. أمّا الآن وقد أصبح لبنان غير آمن، وكلّ تلك الدّول تدعو رعاياها لمغادرته، فلماذا لا تحافظ على أمن النّازحين وتعيدهم إلى بلادهم أو فلتستقبلهم الدّول الخائفة على أمنهم؟”.